غنيتها
بقلم الشاعر أحمد جغبير
في القلب
كما الذي
هام بعرشها
وتوقفت
دقات قلبي
فكتبتها
بين اشطر الغرام
فراسلتها
في مقلتي
التي ذاب الهوى
باقطابها
فكيف لي
بقصةٍ
فرح القلب
بها
فارويتها
بنظرةٍ
خفقت
اجنحة اليمام
بقربها
فرقرت حبات لؤلؤٍ
على خدها
وتوردت
الوان الورود
كجوريةٍ
صبت
بعبقها بأطيار الندى
على ربيع فؤادي
صبابةٍ
ليتجذر في حبات المطر
شدوِ طيورها
:
#الأصيل_احمد_جغبير
:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق