بقلم ااشاعر زاهي ديب سكيني
وكم من طاعن من الخلف طعنة يشتهي
نطقت بحقّهم أحكام وفيهم قيلت أمثال
الغدر شيمتهم والنقص في فعالهم
هذا عنهم أقلّ ما يقال
عليك انتصروا وما منك أرادوه قد نالوا
في الوهم هم أحياء
وفي فراغ خيالاتهم كثير ما لهم يخال
بين الناس تراهم , تعجب لأمرهم
هم ليسوا كالبشر لا نساء ولا رجال
ولو أنت أنّبتهم موجّها للصلاح إيّاهم
يعرضون عنك وبما لهم تتمنّى لا يبالوا
للرقيب اتركهم , هو أعلم بنا وبهم
إنّما احذرهم , هم سفلة القوم
قابلهم وظهرك لا تعطهم
يكيلون لك ما لغيرك كالوا ,,,,,,,,,,,
زاهي ديب سكيني ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق