....وأسفي...
بقلم الشاعر محمد أحمد
وأسفي على فؤادي الذي صدق
وما صدقوا
كان حمالا لمواجعهم ولما توجع
عنه وما حملوا
ولا تأسفن يا فؤادي على أحباب
بك قد غدروا
وكيف يا فؤادي تذكرهم وهم في
النفاق قد برعوا
لو كانوا أحبوك يا فؤادي بشغف
ماكانوا عن ديارنا رحلوا
يا ليتهم لقلبي ما نسوه
وياليتهم لمتيم ما عذبوا
عذرتك يا فؤادي إن تذكرك
للأحباب
ولأحزانك لها أحسوا وجربوا
وليت الصادقين في الهوى
سجبوا
بقلمي
محمد أحمد
أبو مهران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق