بقلم الشاعرة وفاء السعيد
فليغتابوا كما شاؤوا
فالله عليهم وعلي شهيد
لم اكن يوما حاقدا
ولكن مامر قاس وعنيد
ليس لي في الغيبة حصة
ولا النميمة من شيمي اكيد
فإن فعلوا هذا شانهم
فالله الحافظ والولي الحميد
لن اخاف لسان حقدهم
فالله يمهل و يفعل مايريد
حاشى لله ظلم عبد
فهو ذو الرحمة العدل المجيد
وفاء السعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق