من ياسر الى شمير
ستلبسون الخشن من بعد الحرير
وتبكون دون عون او نصير
كن ما شئت استاذا
او مديرا
او وزير
فصوت الخراف تغاءا
وصوت الاسود زئير
ثقافة شارع تفشت
او ثقافة مراعي تحتاج إلى تبن
وشعير
ان تحمل الشعب دينا لتدفع رواتب من يحمي الشرير
وطن يتنازعه الشيخ
والشرطي والطويل
والقصير
فهل تركتم من شيء
لمنكر ونكير
الا تعلمون اين المصير
اما قالوا ان البعرة تدل على البعير
وان روابط القرى هي هي منظمة التحرير
وان علي بابا
قد أنهى حق تقرير المصير
فلا أرى لكم جنة
انما قد ترونها
سعير
حين قرأوا حروفي قالوا
الشاعر
الدكتور
سعادة السفير
فمن يراني صغيرا
لا جرم اني قد اراه
صغير
فيصل جواعده ١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق