الأربعاء، 31 يناير 2024

في مهجتي للدكتور الشريف حسن ذياب الخطيب

 في مهجتي وئام أغزله 

لك قصيدة،

تحتوي على شوق وحنين 

وودّ وهيام،

ترسم لوحةً من عشق 

الروح والقلب،

تنثر عبق ربيع اللقاء والسعد.

شوقي إليك كالنار 

تشتعل بشدة،

تناديك أحرفي 

بكلّ الوجدان والسّرور،

فأنت النجم الساطع 

في سماء عمري،

وأنا كالشمعة أحترق 

بحبك وحضورك.

حنيني يناديك 

من أعماق الروح،

يرنو إليك بكلّ 

الشوق والحنان،

فأنت الشطر الآخر الذي أفتقده،

فيكتمل بك دواخلي وجوانبي.

ودّي لك يمتد 

كالبحر الرحب،

من غمرة حبي 

أحيا وأنطلق،

فأنت تملك قلبي وعمري،

وأنا لك أسيرةٌ 

في غرامك مغرمة.

هيامي بك يا حبيبي 

لا يعد ولا يحصى،

أنت روحي وأنت فكري ووجداني،

أعيش لحظاتي 

معك كأنها أحلامٌ،

تضفي على حياتي 

بهجة وألوانا.

عشقي لك يمتد 

كالسماء الشاسعة،

لا يعرف حدودًا ولا قيودًا،

فقلبي ينبض 

بكلّ العشق والشغف،

وأنت لي أغلى 

من الدنيا بأسرها.

روحي ترقص على أنغام اللقاء،

تنتظرك بلهفة 

وشوق لحظة العناق،

فأنت أماني وأحلامي 

وسرّ سعادتي،

فيكتمل عالمي 

وتزهر فيه السعادة.

في مهجتي 

وئام أغزلها لك،

بكلّ الكلمات المعطرة 

بالحب والعشق،

فأنت كلّ ما أحلم به وأرجو،

معك أنا أكتب 

أجمل فصول حياتي.

د. الشريف حسن ذياب الخطيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق