تحية عطرة
قصيدة بعنوان : " عشق القوافي "
إذا ما الشعر قد دعاني
قلت نعم فأدنيه أسماعي
الشعر نبع الفؤاد الذي
يريح خاطري و أوجاعي
إذا ما القصيدة أقبلت
أصابتني رعدة بأضلاعي !
عشق الفؤاد حصرا به
يعطي الكثير فلا داعي
نُقَللَ من شأن القصيد
فهو حبيبي -صاح- والراعي
الشعر جبر القلوب التي
باحت بوصل ذلك الساعي
ساع بخير تُراهُ يأتي
بفضل وُدٍّ ليس بِناعي!
بقلمي : أ. سيد علي تمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق