عدت
أقتفي اثر
أقدامي
لعلي
أتعرف في خطايا
على طريق
لعنواني
فلم أجد
سوى وطأ دم
وضياع روح
غررت بها
أحلامي
و ذكريات
جثت متناثرة
على حافة العمر
في مأثم
أيامي
حبيبات
ترتدين
أحزن قصائدي
و تغزل غزلي
في حلكة
الليالي
فأدركت
أني لاجىء
مهاجر هانم
من عصور الحزن
وماضي..
الآلامي.
يوسف بايو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق