السبت، 21 أبريل 2018

وليد سليم

يَاشَـارِ بَـاً منْ رَحـيـقِ الـوَردِ 
قَـهـوةً بِـلـونِ أَ يَـامِـيْ . 
مَـابَـالـكَ تَـنـقِـدُ ا لـحَـرف
َ إنْ طَـلَـقـتُ لِـسـا نـيْ .
وَا لـكـلُّ أَجْـمَـعَ عـَلى حُـسـن
ِالـخِـطـابِ كَـلا مـيْ . . 
أ عْـشَـقُ خَـطـا يَـا كَ
وفـيْ صَـحِـيْـحِيْ تُـطـلِـقُ ا لـعَـنَـانِ .
أَ خْـبـرْنـيْ بِـربّـكَ كَـيـفَ تُـرضِـيـك
َحُـروفـيْ وأ قْـلامـيْ ..
يَـا شَـاربـاً مـنْ حَـنـيـنَ الـحَـرف
ِبـِالـمَـاضِـيْ أحْـلا مـيْ .
كُـنْ صَـديـقيْ اِنْ أردتَ اِعـتـزا لَ غَـرامِـيْ
أَ هَـكـذَا أُجَـا زَى
 بِـحُـسـنِ الـعِـْشـقِ هِـجـرَا نـكَ ""
كَـفـا كَ قَـسـوة
ًواْرْجِـعْ حِـبـرَكَ الى اقْـلامِـيْ رَجَـائِـيْ
محمدفاخر ،بقلمي.

وليد سليم

About وليد سليم -

هنا تكتب وصفك

Subscribe to this Blog via Email :