نعيم الدغيمات
الفئه(الخاطره)
(هذاقميصي المقدود)
يشغلني المخيط عن التقاط الابره
فاصابعي شلت من ذراعي
وهذا قميصي مقدود منذعهديوسف
من دبر يوم ادرت وجهي للريح
واستقبلت الأبواب المغلقه
هربا من ممن قالت هيت لك
وأعطت لكل فاسد سكين
يقطع من لحمي كي يرى كم بقي من دم
وكم بقي من طعام اليتيم
جرح غائر يَقُدُ قميصي من دبر
ويدي تمتدنحوي تكتب للجدران
هؤلاء ليسوا بشر
لكني سأحيا حرا كريما في وجه الريح
لحظة يثور النقع ويهدأغبارطلع النخيل
وجهي مثل وجه قصيدتي
وقميصي مقدود منذ ان نفثت غزلها
من بعد قوة أنكاثا وعادت أدراج الرياح
كي ترى كيف دقت مَنْشِمّ عطرها
وأعطت لكل واحدة من نفاثات العقدسكين
لتقطع يدي حتى لاتمتدلانتزاع حقي
ويملأني الخوف على قميصي
فاغفوا على وقع بيت الشعر يضربه الريح
فتقطع يدي مثلماقطعن نسوة المدينه ايديهن
لأحيا عزيزا دون أمرأة تدق عطرها
وتقد قميصي من كل الاتجاهات
وأحيا كريما حرا يملئني النشيد
فأبني من النحيب مسلة الطرب
ومن التابوت بيت فراشه
الفئه(الخاطره)
(هذاقميصي المقدود)
يشغلني المخيط عن التقاط الابره
فاصابعي شلت من ذراعي
وهذا قميصي مقدود منذعهديوسف
من دبر يوم ادرت وجهي للريح
واستقبلت الأبواب المغلقه
هربا من ممن قالت هيت لك
وأعطت لكل فاسد سكين
يقطع من لحمي كي يرى كم بقي من دم
وكم بقي من طعام اليتيم
جرح غائر يَقُدُ قميصي من دبر
ويدي تمتدنحوي تكتب للجدران
هؤلاء ليسوا بشر
لكني سأحيا حرا كريما في وجه الريح
لحظة يثور النقع ويهدأغبارطلع النخيل
وجهي مثل وجه قصيدتي
وقميصي مقدود منذ ان نفثت غزلها
من بعد قوة أنكاثا وعادت أدراج الرياح
كي ترى كيف دقت مَنْشِمّ عطرها
وأعطت لكل واحدة من نفاثات العقدسكين
لتقطع يدي حتى لاتمتدلانتزاع حقي
ويملأني الخوف على قميصي
فاغفوا على وقع بيت الشعر يضربه الريح
فتقطع يدي مثلماقطعن نسوة المدينه ايديهن
لأحيا عزيزا دون أمرأة تدق عطرها
وتقد قميصي من كل الاتجاهات
وأحيا كريما حرا يملئني النشيد
فأبني من النحيب مسلة الطرب
ومن التابوت بيت فراشه