. " أحبك .."
بقلم الشاعر أنور محمود السنيني
إني أتيتك عاشقا أخاذا
نيل الغرام ولم يكن شحاذا
وروت صداك سحائب من وجده
إذ كان ودك قبل ذاك معاذا
لا تسألي كيف انصهرت صبابة
كانت تسمى في الهوى فولاذا ؟!
لا تسألي من أين خصبك حينما
اخضر جدبك متعة وملاذا؟!!
زهت الحياة لديك زهو جنائن
مستأسرا عينيك أو أخاذا
وأراك حيث رآك كنه وجوده
للقاك في خطواته إغذاذا
حمل الوعود على كواهل حلمه
وبنى لها بيت الوفاء نفاذا
أوشكت أن تلفيه عندك حاضنا
وململما من عمره أشذاذا
ارتاع من أشباح صمتك خائفا
فأشاع من ضحضاح حبك هذا
أخفيت أربعة مرصعة بها
أم القصيدة واقتفيت جذاذا
ونثرت من برد اللسان تعجبا
لله درك شاعرا أستاذا !!
مازال يبحث في حشاك عن الهوى
عن شوق قلبك هل براك وآذى؟!
بردت عواطفك السخينة وابتدت
دنياك عمرا نفسه قد حاذا
وحللت في اللاحب راغبة به
وأحلت غيث سحائب مرذاذا
ماذا جرى لا تسأليه تعللا
أين اختفيت مودعا يا هذا ؟!!
لا تسأليه إذا مضى متوجعا
ما عاد ينفع في المحبة ماذا
لا تسأليه وقد كفاه تصبرا
وسلي الهوى لما أتاك لماذا؟!!
ذاك الحبيب يبوح من بعد العنا
أنقذت روحي من أنا إنقاذا
بقلمي أنور محمود السنيني
بقلم الشاعر أنور محمود السنيني
إني أتيتك عاشقا أخاذا
نيل الغرام ولم يكن شحاذا
وروت صداك سحائب من وجده
إذ كان ودك قبل ذاك معاذا
لا تسألي كيف انصهرت صبابة
كانت تسمى في الهوى فولاذا ؟!
لا تسألي من أين خصبك حينما
اخضر جدبك متعة وملاذا؟!!
زهت الحياة لديك زهو جنائن
مستأسرا عينيك أو أخاذا
وأراك حيث رآك كنه وجوده
للقاك في خطواته إغذاذا
حمل الوعود على كواهل حلمه
وبنى لها بيت الوفاء نفاذا
أوشكت أن تلفيه عندك حاضنا
وململما من عمره أشذاذا
ارتاع من أشباح صمتك خائفا
فأشاع من ضحضاح حبك هذا
أخفيت أربعة مرصعة بها
أم القصيدة واقتفيت جذاذا
ونثرت من برد اللسان تعجبا
لله درك شاعرا أستاذا !!
مازال يبحث في حشاك عن الهوى
عن شوق قلبك هل براك وآذى؟!
بردت عواطفك السخينة وابتدت
دنياك عمرا نفسه قد حاذا
وحللت في اللاحب راغبة به
وأحلت غيث سحائب مرذاذا
ماذا جرى لا تسأليه تعللا
أين اختفيت مودعا يا هذا ؟!!
لا تسأليه إذا مضى متوجعا
ما عاد ينفع في المحبة ماذا
لا تسأليه وقد كفاه تصبرا
وسلي الهوى لما أتاك لماذا؟!!
ذاك الحبيب يبوح من بعد العنا
أنقذت روحي من أنا إنقاذا
بقلمي أنور محمود السنيني