انظروا إليها من أحداقي
بقلم الشاعر فيصل جرادات
اني أحبك
هذه أشواقي
فافعلي ما شئت
أو قومي باحراقي
أنا دمعة في القلب
قد سألت بها
أجفان عشقي تارة وماًقي
وهمٌ يقولون الهوى
لكنه
ان كان أنت
سترقص الأوهام في أعماقي
لا تنظروها من خلال عيونكم
بل فانظروها
من خلال العشق في أحداقي
اني سأعلن عن هواك كزهرة
نشرت شذاها
في عرى الأوراق
وتفتحت للناظرين
يرونها تزهو
وجذوة نسغها في الساق
وحديقة
تغفو على صوت الخرير
لجدول رقراق
اني أحبك
نخلة في شاطيء
والقيد ملتفا يطوق ساقي
والموج يسعى جهده اغراقي
لا تقتليني
انني لو مت
سوف يجف نهر الحب في الآفاق
فيصل جرادات
بقلم الشاعر فيصل جرادات
اني أحبك
هذه أشواقي
فافعلي ما شئت
أو قومي باحراقي
أنا دمعة في القلب
قد سألت بها
أجفان عشقي تارة وماًقي
وهمٌ يقولون الهوى
لكنه
ان كان أنت
سترقص الأوهام في أعماقي
لا تنظروها من خلال عيونكم
بل فانظروها
من خلال العشق في أحداقي
اني سأعلن عن هواك كزهرة
نشرت شذاها
في عرى الأوراق
وتفتحت للناظرين
يرونها تزهو
وجذوة نسغها في الساق
وحديقة
تغفو على صوت الخرير
لجدول رقراق
اني أحبك
نخلة في شاطيء
والقيد ملتفا يطوق ساقي
والموج يسعى جهده اغراقي
لا تقتليني
انني لو مت
سوف يجف نهر الحب في الآفاق
فيصل جرادات