هذه قصيدة (أرضنا شرفنا )
بقلم عبد الرزاق عبدالله التاجر
حول حقوق أمتنا باراضينا السليبة كلها من وطننا العربي الغالي من الماء إلى الماء ومنها أرضنا في فلسطين و الجولان وغيرها من ارض امتنا العربية العظيمة رغم كبوتها في زماننا ستستيقظ يوما ما لتعود أمجادنا مشرقة مضيئة كما كانت
قصيدة (أرضنا شرفنا)
شعر عبدالرزاق عبدالله التاجر
أرض العروبة صانها الرحمن
من كل طاغ يبتغي العدوان
سنصونها من غادر متآمر
فالأرض روح الناس بالأزمان
ولقد فداها شعبنا دوما
بدمائهم تروي ثرى الأوطان
هي جنة الدنيا نرى فيها
مجد الجدود وعزة الإنسان
نحيا بها وربوعها تحكي
أخبار عدنان إلى قحطان
هذي الروابي أينعت عندي
وتزينت للقائنا الجولان
هيا نزف لها الهدايا في
تحريرها بملاحم الشجعان
ولنصنع النصر الذي أضحى
عبرالعزائم لا وهى الأحزان
فبطولة الأجيال ما نرجو
كي ننحر الأوهام والخذلان
بإرادة جبارة تحمي
أرض العروبةمن طمي الطوفان
حتى نعيش حضارة تسمو
كالتاج كلل جبهة الأكوان
هذي فلسطين التي تبكي
من عالم يحيا بلا وجدان
سنعيد عهد طموحنا فينا
نبضا يحاكي ثورة البركان
بقلوب من عشق النضال بنا
من شيبنا وعزيمة الشبان
لن نستكين لغاصب مهما
يبدي لنا حقدا مع الأضغان
سنجابه الأعداء في همم
تعلو على الآلام والأدران
فتكالب الأعداء قد أمسى
بشراسة يغلي كما النيران
لكنما حقوقنا تبقى
حتى ولوقدسخرواالشيطان
شعر عبدالرزاق عبد الله التاجر
حلب صباح الأربعاء 27/3/2019 م
بقلم عبد الرزاق عبدالله التاجر
حول حقوق أمتنا باراضينا السليبة كلها من وطننا العربي الغالي من الماء إلى الماء ومنها أرضنا في فلسطين و الجولان وغيرها من ارض امتنا العربية العظيمة رغم كبوتها في زماننا ستستيقظ يوما ما لتعود أمجادنا مشرقة مضيئة كما كانت
قصيدة (أرضنا شرفنا)
شعر عبدالرزاق عبدالله التاجر
أرض العروبة صانها الرحمن
من كل طاغ يبتغي العدوان
سنصونها من غادر متآمر
فالأرض روح الناس بالأزمان
ولقد فداها شعبنا دوما
بدمائهم تروي ثرى الأوطان
هي جنة الدنيا نرى فيها
مجد الجدود وعزة الإنسان
نحيا بها وربوعها تحكي
أخبار عدنان إلى قحطان
هذي الروابي أينعت عندي
وتزينت للقائنا الجولان
هيا نزف لها الهدايا في
تحريرها بملاحم الشجعان
ولنصنع النصر الذي أضحى
عبرالعزائم لا وهى الأحزان
فبطولة الأجيال ما نرجو
كي ننحر الأوهام والخذلان
بإرادة جبارة تحمي
أرض العروبةمن طمي الطوفان
حتى نعيش حضارة تسمو
كالتاج كلل جبهة الأكوان
هذي فلسطين التي تبكي
من عالم يحيا بلا وجدان
سنعيد عهد طموحنا فينا
نبضا يحاكي ثورة البركان
بقلوب من عشق النضال بنا
من شيبنا وعزيمة الشبان
لن نستكين لغاصب مهما
يبدي لنا حقدا مع الأضغان
سنجابه الأعداء في همم
تعلو على الآلام والأدران
فتكالب الأعداء قد أمسى
بشراسة يغلي كما النيران
لكنما حقوقنا تبقى
حتى ولوقدسخرواالشيطان
شعر عبدالرزاق عبد الله التاجر
حلب صباح الأربعاء 27/3/2019 م