هوسي....
يد على الزناد،
تقدح عود ثقاب
...في شرايين،
وثوب من أجساد
كساها،
...عري
ونبتت على اطرافها
أوتاد،
معقوفة كامنياتي
طوتها...
ريح ،وسراب.
فتسطلي بأوارها
تلك...،
وعيوني
...مذهولة،
من روع ما سكن
الفؤاد،
بين غفلة،
ترمي بشرر،
...وفتنة،
نامت في احضاني،
تقدح نفسي،
...أمارة،
بشيء ما
... في صدري،
لعله..يدري،
وتنضح...
بما اعتراني،
وتَمَلَّى...فِيِّ.
هوسي... كان
محض سراب،
تعلق بحب...
محاصر،
بين الخناجر،
والحناجر،
عند معابر،
كالمقابر.
يكابر فيها لغوي
بلا جدوى،
وسهوي سدى،
يجر اذيال الخيبة،
مسافة بيني
وحلمي،
كان يبابا...
يبابا...
يبابا...
صرعته يد المنايا،
بلا اسباب!!
بقلم الشاعر حسين المغربي
يد على الزناد،
تقدح عود ثقاب
...في شرايين،
وثوب من أجساد
كساها،
...عري
ونبتت على اطرافها
أوتاد،
معقوفة كامنياتي
طوتها...
ريح ،وسراب.
فتسطلي بأوارها
تلك...،
وعيوني
...مذهولة،
من روع ما سكن
الفؤاد،
بين غفلة،
ترمي بشرر،
...وفتنة،
نامت في احضاني،
تقدح نفسي،
...أمارة،
بشيء ما
... في صدري،
لعله..يدري،
وتنضح...
بما اعتراني،
وتَمَلَّى...فِيِّ.
هوسي... كان
محض سراب،
تعلق بحب...
محاصر،
بين الخناجر،
والحناجر،
عند معابر،
كالمقابر.
يكابر فيها لغوي
بلا جدوى،
وسهوي سدى،
يجر اذيال الخيبة،
مسافة بيني
وحلمي،
كان يبابا...
يبابا...
يبابا...
صرعته يد المنايا،
بلا اسباب!!