⚘الذكريات:
أطوفُ أشواطاً
بين الذاكرةِ والخيالْ
وبصمتٍ شريطاً أجولُ بالبالْ
وإنْ سديمَ عينيْكِ على الأحداقِ رانْ
تسارعتُ ألملمُ ذيلَ ثوبي للترحالْ،
لكنَّكِ،،،،،، تأبينَ الوداعَ إذا ما حانْ
وتُغريني بعفراءِ روحكِ للتّجوالْ
فهنا،،، أتركُ بصمة
وهنا أذكرُ بسمة
وهناك أحفرُ رسما
يومَ التلاقي والوصالْ
ألوّنُهُ بالأرجوانْ
لون الحبِّ ،،
فيهِ،،تفرّدَ نيسانْ
لونُ شقائقِ النعمانْ
لون عصائرِ الرمان
ومن أحمرهِ تثورُ النيران
من فوّهةِ بركان الشّوقِ والتحنان
ليومٍ يُصارعُ النسيانْ
فينتصرْ
ويخلِّدهُ تاريخُ العشقِ
في الأذهانْ،،،
دعينا الآنْ نرتحلْ
كفاها عيناكِ طوفانْ
⚘أنا :
لا ،،لا ترحلي
لا يروق لي الفراقْ
فتعود أرضي جرداء بورْ
فأنا لولاكِ عدمٌ ،،،مبتور الشعورْ،،
لا لن ترحلي،،
أحكمتُ إغلاقَ بوابةَ العبورْ
قطعتُ الجسورْ
هنا موطنُكِ
أرضُكِ لن تبورْ
في أثلامِ الرّوحِ زرعتِ
كلَّ أطيافِ الزهورْ
وفي سمائي حلّقتِ
فراشاتِ ربيعٍ وطيور
عزفتِ على أوتارِ قلبي
ألحانَ الحبورْ
حتّى تراقصَتْ أمانيّ كمخمورْ
يتمايلُ جذلاناً مسرورْ
تمرّدَ على الأديانِ
على الأعرافِِ
على الدستورْ،،
لا يريدُ صحوا
ولو حتّى سهوا
هنا،،استقرّت بهِ النوى
على أرصفتِكِ ذات الحرورْ
رغمَ اللظى
في وهجِ نارِها مفتونٌ مسحورْ،،
لا لن ترحلي
لي فيكِ كلَّ ثانيةٍ مرورْ
بكِ العمرُ ازدانَ
بزهوِكِ بات معمور
بعدَ أن كانَ سُدىً
مثبورٌ،،مثبورٌ،،مثبورْ
أطوفُ أشواطاً
بين الذاكرةِ والخيالْ
وبصمتٍ شريطاً أجولُ بالبالْ
وإنْ سديمَ عينيْكِ على الأحداقِ رانْ
تسارعتُ ألملمُ ذيلَ ثوبي للترحالْ،
لكنَّكِ،،،،،، تأبينَ الوداعَ إذا ما حانْ
وتُغريني بعفراءِ روحكِ للتّجوالْ
فهنا،،، أتركُ بصمة
وهنا أذكرُ بسمة
وهناك أحفرُ رسما
يومَ التلاقي والوصالْ
ألوّنُهُ بالأرجوانْ
لون الحبِّ ،،
فيهِ،،تفرّدَ نيسانْ
لونُ شقائقِ النعمانْ
لون عصائرِ الرمان
ومن أحمرهِ تثورُ النيران
من فوّهةِ بركان الشّوقِ والتحنان
ليومٍ يُصارعُ النسيانْ
فينتصرْ
ويخلِّدهُ تاريخُ العشقِ
في الأذهانْ،،،
دعينا الآنْ نرتحلْ
كفاها عيناكِ طوفانْ
⚘أنا :
لا ،،لا ترحلي
لا يروق لي الفراقْ
فتعود أرضي جرداء بورْ
فأنا لولاكِ عدمٌ ،،،مبتور الشعورْ،،
لا لن ترحلي،،
أحكمتُ إغلاقَ بوابةَ العبورْ
قطعتُ الجسورْ
هنا موطنُكِ
أرضُكِ لن تبورْ
في أثلامِ الرّوحِ زرعتِ
كلَّ أطيافِ الزهورْ
وفي سمائي حلّقتِ
فراشاتِ ربيعٍ وطيور
عزفتِ على أوتارِ قلبي
ألحانَ الحبورْ
حتّى تراقصَتْ أمانيّ كمخمورْ
يتمايلُ جذلاناً مسرورْ
تمرّدَ على الأديانِ
على الأعرافِِ
على الدستورْ،،
لا يريدُ صحوا
ولو حتّى سهوا
هنا،،استقرّت بهِ النوى
على أرصفتِكِ ذات الحرورْ
رغمَ اللظى
في وهجِ نارِها مفتونٌ مسحورْ،،
لا لن ترحلي
لي فيكِ كلَّ ثانيةٍ مرورْ
بكِ العمرُ ازدانَ
بزهوِكِ بات معمور
بعدَ أن كانَ سُدىً
مثبورٌ،،مثبورٌ،،مثبورْ