بقلم الشاعرة فاطمة زهرة الخريف
انت حبيب عيوني
ولغيرك ما رفت جفوني ٩ز
انت كل المنى والاماني
وما لغيرك اشكو
حسرتي وشجوني
وان عزالطلب
أنت المرتجى
من الدنيا
ولوكان عندي
على الطبع منك
عتب
عشت عمري لك
و على عهدك
مضيت صكوك
النسب
ما أحيد ولا
أخون حبيبا
بألروح يفديك
وللقلب يهب
تبارك الخلاق
فيم خلق
وصورووهب
لك أحنو وأرنو
ولك أسطر
أشعاري واكتب
فهل تسمع شكواي
وتهفو وصلك عندي
بألتبراقايضه وبألذهب
ولكم طالت علي الليالي
وكأن عيونك ترقبني
وبريق منها يتوقد باللهب
لهب يحرق
أوصالي واحشائي
حين تسدل عينيك
الرموش ليغطيها
الهدب
عجبي من العيون
حين تلتقي بشغف
وعطش يدعو
فعلا الى ألعجب
وحين يتم ألتلاقي
تتكلم الشفاه
وتستقي
من رضاب المحبوب
أحلى رضاب وأعذب
تتماسك الايادي
تلتحم الاجساد
في تحدي
تعلن عن لحظة
انصهار وترحب
بعودة الروح
للجسد المعذب
الى رحاب الحب
فما أغلاه من مطلب
فهل يا ترى تسمع
ندائي فتلبي
ام انك تصم الاذان
عن ندائي وتذهب (((بقلمي الشاعرة فاطمة زهرة الخريف)))🎀 🎀 🎀 🎀