بقلم د. أحمد أبراهيم حشيش
باءت كل أحلام فؤادي بالضياع
وأنا الذي كانت لي
بين أهدابك أحلامٌ سعيدة ،،
أصبحت كالكهل الشريد
يخفى أوجاعه خلف قناع
لا أبصر على المدى
سوى عيناكِ لكنها بعيدة ،،
هل كان عشقنا مصيره الوداع
أم أنها الأيام تغتال القصيدة ،،
د / أحمد إبراهيم حشيش