و عندما ألاقي الأكتاف
يحن الشوق للعناق
و تكون الدمعة و الكلمة
في ركض و سباق
لتخبر الصمت عن لهفة
و عن ما هو مخفي خلف الأحداق
و نعيش الأيام بلا اكتاف
و نعيش الحضن بلا عناق
...
طروب قيدوش
هنا تكتب وصفك