قصيدة "دعائي مستجابٌ"
بقلم الشاعر يوسف مصطفى إسماعيل
أَتَظْلِمُ مَنْ على الأرضِ الضَّعيفا؟!
فحَسْبي في السَّما رَبّي حَليفا
دُعائِي مُسْتَجابٌ مِنْ حَسِيبٍ
جَمِيعُ النّاسِ آتِيهِ لَفيفا
أَيَا (إسراءُ) قُومي واشْفَعي لِي
وَضِيعٌ عَابَ والِدَكَ الشَّريفا!
عَليَّ أَتَتْ ثَلاثُ سِنينَ قَحطٍ
أَكِدُّ بِها لِأَمْتَلِكَ الرَّغِيفا
وفي ظَنِّ الكَثِيرِ أَنا غَنِيٌّ
وظَنِّي كُنْتُ مَسْتُوراً عَفِيفا
وأَسهَرُ بَعدَ هَنْدسَةِ المَباني
أُهَنْدِسُ في اللَّيالي الحُروفا
وفي شِعري أُناجِي هَمَّ نَفْسي
فَكَمْ عانَتْ مِنَ الدَّهْرِ الصُّرُوفا!
(البحر الوافر)
الشّاعر المهندس مصطفى يوسف اسماعيل
#الفرماوي#
بقلم الشاعر يوسف مصطفى إسماعيل
أَتَظْلِمُ مَنْ على الأرضِ الضَّعيفا؟!
فحَسْبي في السَّما رَبّي حَليفا
دُعائِي مُسْتَجابٌ مِنْ حَسِيبٍ
جَمِيعُ النّاسِ آتِيهِ لَفيفا
أَيَا (إسراءُ) قُومي واشْفَعي لِي
وَضِيعٌ عَابَ والِدَكَ الشَّريفا!
عَليَّ أَتَتْ ثَلاثُ سِنينَ قَحطٍ
أَكِدُّ بِها لِأَمْتَلِكَ الرَّغِيفا
وفي ظَنِّ الكَثِيرِ أَنا غَنِيٌّ
وظَنِّي كُنْتُ مَسْتُوراً عَفِيفا
وأَسهَرُ بَعدَ هَنْدسَةِ المَباني
أُهَنْدِسُ في اللَّيالي الحُروفا
وفي شِعري أُناجِي هَمَّ نَفْسي
فَكَمْ عانَتْ مِنَ الدَّهْرِ الصُّرُوفا!
(البحر الوافر)
الشّاعر المهندس مصطفى يوسف اسماعيل
#الفرماوي#