عشق مستبدّ .................. . .
بقلم الشاعر ذياب الحاج
صَـيّرَتـني بحُـضْـنـهَا مُسـتَـجَدّا
فتهادَى الـغَـرامَ صَـدرٌ و قَـــدُّ
ذاكَ قــامٌ أثــراهُ جِــيدٌ تَـنَــامَى
في الرّبى ، والمَسعَى شِفاهٌ وخَـدُّ
تَستَفيضُ الأوداجُ وردَ دِمَـاهَـا
من صِـحافٍ بـ لـؤلـؤٍ تَسـتَـمدُّ
و شـعورٍ تُـهدِي الشُّـعاعَ حَلايَا
ما انــزَوَى الشّـرقُ لـلبَـهاءِ يكِـــدُّ
و أضـاءَتْ وجهَ البــحارِ سَـماهـا
بعيونٍ ، فـي حَــاجـبٍ تســتَـعـدُّ
ذاكَ صُـبحٌ صنوَ الجَـمالِ اقـتَدَاها
جاءَهـا مَـيـتَاً ، وَهْيَ بَعـثٌ وخُـلدُ
فاسـتَعَـدْتُ الأنَــا ببـينِ يَـدَيـــهَا
كالأزاهــير ِ بـالشّــــذا تُســـتَرَدُّ
ضمّني شمساً في مَـدَى مُقلَتـيهَا
واستَگـنّي الـهِـدابَ نُـبــلٌ و ودُّ
يـا لِــهذا الــهَوى سَــليط الـمَزَايـا
و سَــجَـايـاهُ حُلــوُهـا المُـستَـبِدُّ
ذياب الحاج
البحر الخفيف
23.1.2019
بقلم الشاعر ذياب الحاج
صَـيّرَتـني بحُـضْـنـهَا مُسـتَـجَدّا
فتهادَى الـغَـرامَ صَـدرٌ و قَـــدُّ
ذاكَ قــامٌ أثــراهُ جِــيدٌ تَـنَــامَى
في الرّبى ، والمَسعَى شِفاهٌ وخَـدُّ
تَستَفيضُ الأوداجُ وردَ دِمَـاهَـا
من صِـحافٍ بـ لـؤلـؤٍ تَسـتَـمدُّ
و شـعورٍ تُـهدِي الشُّـعاعَ حَلايَا
ما انــزَوَى الشّـرقُ لـلبَـهاءِ يكِـــدُّ
و أضـاءَتْ وجهَ البــحارِ سَـماهـا
بعيونٍ ، فـي حَــاجـبٍ تســتَـعـدُّ
ذاكَ صُـبحٌ صنوَ الجَـمالِ اقـتَدَاها
جاءَهـا مَـيـتَاً ، وَهْيَ بَعـثٌ وخُـلدُ
فاسـتَعَـدْتُ الأنَــا ببـينِ يَـدَيـــهَا
كالأزاهــير ِ بـالشّــــذا تُســـتَرَدُّ
ضمّني شمساً في مَـدَى مُقلَتـيهَا
واستَگـنّي الـهِـدابَ نُـبــلٌ و ودُّ
يـا لِــهذا الــهَوى سَــليط الـمَزَايـا
و سَــجَـايـاهُ حُلــوُهـا المُـستَـبِدُّ
ذياب الحاج
البحر الخفيف
23.1.2019