......غيوم ألحان......
بقلم الشاعر عماد شكري حجازي
بدلت السطور وحابت المحظور
وانبلج من بين فوح العناق
ضيم اختناق
سكبت كل الظلام
على خاصرة الأيام
آثرت الاغتراب وأركان
محالك الظلام
صرت أفتش في ذاتي عنها
تلعثم اصراري
واخذتني تنهيدة حب وارف
قد خبأته الاحلام
تمردت بعنفوان
على ما لم ولن
ولا وليس وكفى
واختفت في وزر الأفكار
المسلوبه إرادتنا معا
رسمنا كل الطرق
من عمر بعيد وتلاقينا
على صدر الرغبه
لنستعبد أمانينا كل الالتثام
همست صراخا ألف مره
بصدرها حبا وعناق
تمدد الحلم صريعا
قبل الفؤاد واختفى الكلام
تحاول المجئ في دنيا
افرغها عقلي باقتضاب
ناطحات سحاب سافرت
في عمق جراحي معها
الخوف بعثر كل الأمان
وانكوى منا شعور إمتنان
تناست أنني واهب
كل أركان الفضيله لراحتيها
ديوان عشق قافيته حبي
واوزانه همس القبلات
وحر دميعات ترتشف
جمرات تلاقي عيوننا
على مرفأ وثوب الذكريات
لتصنع حاضر أمانينا
المكتظة عنفوان أحضان
مسروقة البرهان ونوايا البيان
أعيش فيك حالات استغراق
عفوا استغراب
التردد وارف الخضوع
على شاكلة ظمأ رجوعك
ألف خطوه من ندم التوريث
لحفيد الأوهام
كم من الأيام انقضت دوننا معا ؟!
وكم من الأيام ننتظر؟
كم من الأحلام انتحرت قبل الميلاد؟
كم من الشعور أقضه لظى الرهبة؟
والخوف كم عمري فيك الآن؟
انه قرن من الأوهام
ومحض سراب بحضرة غيومك
بامعان ضخك كل التيه
بعنف في جل الشريان
بقلمي الشاعر عماد شكرى حجازى
بقلم الشاعر عماد شكري حجازي
بدلت السطور وحابت المحظور
وانبلج من بين فوح العناق
ضيم اختناق
سكبت كل الظلام
على خاصرة الأيام
آثرت الاغتراب وأركان
محالك الظلام
صرت أفتش في ذاتي عنها
تلعثم اصراري
واخذتني تنهيدة حب وارف
قد خبأته الاحلام
تمردت بعنفوان
على ما لم ولن
ولا وليس وكفى
واختفت في وزر الأفكار
المسلوبه إرادتنا معا
رسمنا كل الطرق
من عمر بعيد وتلاقينا
على صدر الرغبه
لنستعبد أمانينا كل الالتثام
همست صراخا ألف مره
بصدرها حبا وعناق
تمدد الحلم صريعا
قبل الفؤاد واختفى الكلام
تحاول المجئ في دنيا
افرغها عقلي باقتضاب
ناطحات سحاب سافرت
في عمق جراحي معها
الخوف بعثر كل الأمان
وانكوى منا شعور إمتنان
تناست أنني واهب
كل أركان الفضيله لراحتيها
ديوان عشق قافيته حبي
واوزانه همس القبلات
وحر دميعات ترتشف
جمرات تلاقي عيوننا
على مرفأ وثوب الذكريات
لتصنع حاضر أمانينا
المكتظة عنفوان أحضان
مسروقة البرهان ونوايا البيان
أعيش فيك حالات استغراق
عفوا استغراب
التردد وارف الخضوع
على شاكلة ظمأ رجوعك
ألف خطوه من ندم التوريث
لحفيد الأوهام
كم من الأيام انقضت دوننا معا ؟!
وكم من الأيام ننتظر؟
كم من الأحلام انتحرت قبل الميلاد؟
كم من الشعور أقضه لظى الرهبة؟
والخوف كم عمري فيك الآن؟
انه قرن من الأوهام
ومحض سراب بحضرة غيومك
بامعان ضخك كل التيه
بعنف في جل الشريان
بقلمي الشاعر عماد شكرى حجازى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق