بقلم الشاعر مصطفى أبو عبيد
هذا الجرح لي ...
يصفف حروف الفراق ...
يرتقي سلم الموت..
ويفتح ذراعيه للعناق...
هذا الجرح لي ..
صداه لا ككل الجراح .. .
أسقيه بلسما ...
فلا يكف عن الصياح ...
هذا الجرح لي..
أهديه الجسد ملاذا
فلا يقبل الا...
بالروح عنادا...
مصطفى أبو عبيد