ماسلوتك يوما
وما خنت عهود الهوى
مذ رأيتك صام النبض
الفروض والنوافل
وتعهد الا يفتح
إلا لعينيك ابواب القلب
في شريعة اللقاء
كنت حلالي
وأنا التائه في دروب العشق
حين وجدتك ليلاي
صرت عنترة
أنثر عبير حروفي على ازهار
حسنك وجمالك الفتان
أنا الراهب في محرابك
أتهجد في حبك حد العبادة
فلا تجعلي نور وجهك الفتان
يختفي من سمائي
يا قمرا يدور في فلكي
ألقي ضوء جبينك على أرض
أحلامي
يزهر الشوق في كل بستان
فبالله عليك
أستجيبي لقلب
أحبك
وينتظر منك
ترياقا يدواي
جراحه
يا كل الحياة التي يتمناها
قلب إنسان
بقلم محمدالطيب