بقلم رنيم خالد رجب سورية
بعنوان سحابة بلاء
أشباهك الحمقى تزيد عنائي
كيما أرد حضورها بدعائي
حيرى وأبتاع الشقاء حقيقة
هل يستوي عمري بعمر الداء
وأحار من نجم يسابق حلمه
ويعود بالفجر القريب ندائي...
ياليتني شعر يصافح نثره
أو فيض غيث في سحابة ماء...
وأقول يافجر السلامة أضمني
فبكاه دمعي والرداء حيائي
فهتاك تفكير يقض مواجعي
فأضم قاتلتي على استهواء.