......طبول التشفي... .
تهدأ الآلام
يا جرحي
وقت الأسحار
فنم رغم سعار
يدق طبول التشفي
...العرس في النهاية
عرس الأحرار
نم على آمال تختبئ
تحت ظلال الأزهار
على صبر مر
على وجع على ضر
طال على برئه الانتظار
لكن الفرج ات
على مرمى عيون الشامتين
لا تخطئ عين الحق
بوصلة الأسفار
عميان البصيرة
من في ظلامهم غارقون
و ليس فاقدو الأبصار.
أحمد الرايس.