اشكوك ام اشكو اليك فانني
في دا ودا متحير متوقف
اخشاك بل اخشى عليك فتارة
ارجو رضاك وتارة اتخوف
اتلفت روحي في الهوى فالى متى
تلهو وتترك من يحبك يتلف
لامت او تبلى مثل بليتي
فعسى تدوق كما تديق فتنصف
لاتنكرن تاسفي ان فاتني
روح الحياة فكيف لا اتاسف
شوقا الى من لو تجلى وجهه
للبدر من التحير كاد ان يكسف !