الأربعاء، 2 مايو 2018

وليد سليم

اشكوك ام اشكو اليك فانني
في دا ودا متحير متوقف 

اخشاك بل اخشى عليك فتارة 
ارجو رضاك وتارة اتخوف 

اتلفت روحي في الهوى فالى متى 
تلهو وتترك من يحبك يتلف 

لامت او تبلى مثل بليتي 
فعسى تدوق كما تديق فتنصف 

لاتنكرن تاسفي ان فاتني
روح الحياة فكيف لا اتاسف 

شوقا الى من لو تجلى وجهه 
للبدر من التحير كاد ان يكسف !

وليد سليم

About وليد سليم -

هنا تكتب وصفك

Subscribe to this Blog via Email :