بقلم الشاعرة رشدية عمر المهايني
حنان أنحني له طربا
وذكرى ترطب الأشواق
كلما لاح في مخيلتي
عماد أسرتي وأبي وملاكي
ركن قد ركنت له
بشدتي وأفراحي واشتياقي
وإذاالمصاعب عليه تعصدت
فصموده دواء وترياق
وفي عيني دمع ترقرق
لرقية منه ترقى الى الآفاق
أين أنت ياأبني بعد الفراق
ذبلت الحياة وذابت
ولم يعد لها أي مذاق
رشدية عمر المهايني