سيدي ... رغما عني
بقلم الشاعر محمد المعايطة
كمن امرأة أغار
عارية القدمين فقدت خلخالها ..
قل كيف لك ان تسمع خطواتي إليك ..
حزينا وشيء يحاصرك ..
ويوم قارص على أرصفة قاع المدينة
تشدني لحظات أن اغفر لك
لحظات من النسيان ابحث عنها من ذاكرتي ..
الملم بقايا جسدي المتهالك .. المبعثر
في جوف الظلام المستشري
وأنت .. وما أقسى ما كنت به انت
لعلي انا الانثى المبعثرة .. البلهاء أن أعود إليك لتتمكن من أن تجمع أشلائي
أحقا تستطيع ...!!!
فكل شيء مؤجل إلا ذاك الموت الذي يختطف الانفاس .. كشلال يهوي بي
فاعجز من النهوض إليك ..
فكيف انت بي ..
اتكون كالريح لتعانق السحاب الأبيض
أم تكون كذاك النهر الرخامي المتدفق بعلى جنبات ضفافي ..
قل .. اشهدك قل
فحينما الملم حروف كلماتي انتظر منك ان تحمل الي يا سيدي الاطراء ..
اتعلم .. ؟؟ لأني ابحث خوفا من خشية الخسارة
لاني لست طريدة للصياد ..
فاعود لذاكرتي وقلمي يرتجف خوفا
ينسج لك عشقي الذي يدفعني إليك
احتما أن اعشق ومن الذي يجب أن اعشق ..
فقرارة نفسي تعلن أنني لن أعود عاشقة
ولن احلم أن أقف على حافة القمر خشية السقوط ...
ففي النهاية سابحث عن حرية دونك فأنت لن تعود الي ..
فلك ما شئت من أرصفة المدينة
بقلم الشاعر محمد المعايطة
كمن امرأة أغار
عارية القدمين فقدت خلخالها ..
قل كيف لك ان تسمع خطواتي إليك ..
حزينا وشيء يحاصرك ..
ويوم قارص على أرصفة قاع المدينة
تشدني لحظات أن اغفر لك
لحظات من النسيان ابحث عنها من ذاكرتي ..
الملم بقايا جسدي المتهالك .. المبعثر
في جوف الظلام المستشري
وأنت .. وما أقسى ما كنت به انت
لعلي انا الانثى المبعثرة .. البلهاء أن أعود إليك لتتمكن من أن تجمع أشلائي
أحقا تستطيع ...!!!
فكل شيء مؤجل إلا ذاك الموت الذي يختطف الانفاس .. كشلال يهوي بي
فاعجز من النهوض إليك ..
فكيف انت بي ..
اتكون كالريح لتعانق السحاب الأبيض
أم تكون كذاك النهر الرخامي المتدفق بعلى جنبات ضفافي ..
قل .. اشهدك قل
فحينما الملم حروف كلماتي انتظر منك ان تحمل الي يا سيدي الاطراء ..
اتعلم .. ؟؟ لأني ابحث خوفا من خشية الخسارة
لاني لست طريدة للصياد ..
فاعود لذاكرتي وقلمي يرتجف خوفا
ينسج لك عشقي الذي يدفعني إليك
احتما أن اعشق ومن الذي يجب أن اعشق ..
فقرارة نفسي تعلن أنني لن أعود عاشقة
ولن احلم أن أقف على حافة القمر خشية السقوط ...
ففي النهاية سابحث عن حرية دونك فأنت لن تعود الي ..
فلك ما شئت من أرصفة المدينة