عشقت الزهور
بقلم الشاعر عبد عبد
عشقت الزهر في قلبي وروحي....وشم الطيب من نزف الجروح.
ولون الورد شريان الحنايا.....يشافي الضلع.من.عض القروح
به الاغصان سلوتها الاماني....وعند الطير بالوجه الصبوح.
وفي مثنى الذراع لنا أمان....وباﻻنفاس إغناء الطموح.
إذا غنت رباة الوجد لحنا....يهز الركب طائرها الملوحي.
ادرنا الكاس امثال الخزامى... راينا الحسن في المعنى القبيح.
فكن مثل الزهور بها انقلاب بكف الصدق من حب صريح.
ومثل الحرف في بهو التدني....بطعم العشق في الذوق الصحيح.
اخا الازهار مهلا في جناني....احان قطاف نحلتنا المليح.
فإن الداء اثقله.فطام.....عن العسل المصفى من شريح.
دواء القلب ياخلي زهور.... فكيف بها من الوجه الصبيح.
تناولها يد الاهداء ودا.....وكم كانت دثارا للضريح.
فكل الزهر يذبل بانقطاع....كما الاموال في كف الشحيح.
ولكن في يد الآكرام بحر....يسابق موجه انسام ريح.
Abd Abd.....بقلمي.عبد عبد
بقلم الشاعر عبد عبد
عشقت الزهر في قلبي وروحي....وشم الطيب من نزف الجروح.
ولون الورد شريان الحنايا.....يشافي الضلع.من.عض القروح
به الاغصان سلوتها الاماني....وعند الطير بالوجه الصبوح.
وفي مثنى الذراع لنا أمان....وباﻻنفاس إغناء الطموح.
إذا غنت رباة الوجد لحنا....يهز الركب طائرها الملوحي.
ادرنا الكاس امثال الخزامى... راينا الحسن في المعنى القبيح.
فكن مثل الزهور بها انقلاب بكف الصدق من حب صريح.
ومثل الحرف في بهو التدني....بطعم العشق في الذوق الصحيح.
اخا الازهار مهلا في جناني....احان قطاف نحلتنا المليح.
فإن الداء اثقله.فطام.....عن العسل المصفى من شريح.
دواء القلب ياخلي زهور.... فكيف بها من الوجه الصبيح.
تناولها يد الاهداء ودا.....وكم كانت دثارا للضريح.
فكل الزهر يذبل بانقطاع....كما الاموال في كف الشحيح.
ولكن في يد الآكرام بحر....يسابق موجه انسام ريح.
Abd Abd.....بقلمي.عبد عبد