للقلب مغنى
بقلم الشاعر محمد جلال السيد
...
أيقظَ الشَّفَقُ الفؤادَ المعنَّى ..
وطيوبٌ بأفْقِهِ تَتَغَنَّى
عَصَفَتْ بالخضوعِ تَسمُو بذاتِي .
فأظنُّ انتزاعَ قيدِي تسنَّى
وفتورٌ بمهجتِي قد تَلاشَى ..
وصمودٌ لخافِقِيْ يَتبنَّى
وجناحايَ للحياةِ أطلّا ..
يتمادى الطموحُ حيث استَكَنَّا
يرسُمُ الأُفْقُ للرجاءِ اقترابًا ..
ينثرُ البشرَ في الفضاءِ وفَنَّا
بِيْ طموحيْ وفي الرِّحابِ سَمِيٌ ..
هل يَرُمُّ السموُّ ضعفًا بمبنَى
سَيظَلُّ الضِّياءُ خِلاً لدربِيْ ..
وَيَظَلُّ اليقينُ للقلبِ مَغْنَى
...
محمد جلال السيد
٢٠١٩/٣/١٩
بقلم الشاعر محمد جلال السيد
...
أيقظَ الشَّفَقُ الفؤادَ المعنَّى ..
وطيوبٌ بأفْقِهِ تَتَغَنَّى
عَصَفَتْ بالخضوعِ تَسمُو بذاتِي .
فأظنُّ انتزاعَ قيدِي تسنَّى
وفتورٌ بمهجتِي قد تَلاشَى ..
وصمودٌ لخافِقِيْ يَتبنَّى
وجناحايَ للحياةِ أطلّا ..
يتمادى الطموحُ حيث استَكَنَّا
يرسُمُ الأُفْقُ للرجاءِ اقترابًا ..
ينثرُ البشرَ في الفضاءِ وفَنَّا
بِيْ طموحيْ وفي الرِّحابِ سَمِيٌ ..
هل يَرُمُّ السموُّ ضعفًا بمبنَى
سَيظَلُّ الضِّياءُ خِلاً لدربِيْ ..
وَيَظَلُّ اليقينُ للقلبِ مَغْنَى
...
محمد جلال السيد
٢٠١٩/٣/١٩