بقلم الشاعرة أسيل ر بنت سليمان
في حلول الظهيرة و عند الامسية أخذت بالي تلك الحورية
في رمشة العين السريعة و البطيئة اجتازت قدرة نظري الخفية
في ضربة تلك الرياح القوية انجذب ت لها لتلك البنية الانثوية
حتى أهل القرية أصحاب العشيرة رأو في جسدي القشعريرة
احساس تلامس قوانا الروحية عن د رؤية العيون العسلية
لم يعد ينفعني كأس الخمر الأحمر متعلق بالعرض لا الاحجية حكايةالألف و الام و الحاء و الباء لم اصدقها قبلا فهي وقتية
تناقضت لغتي الفصيحة و عباراتي اللفظية بما كتبت القصيدة
انا ما لم اكنه يوما فكأن اسم الواقع يستهويني بعنوان الرواية
لا صفحة كتاب خارجية توحي بما. توحي صفحته الداخلية
أسيل.ر بنت سليمان.عميشي