قصيدة بعنوان ليلى ...
عند ( العرائش ) ..أنِخ بنا يا حادي
كي أسترد من الحبيب فؤادي
ولقد مررت على الديار مسلِما
بين السواحل دارها والوادي
ليلى كأن البدر يسكن جنبها
والقلب في حرم الجمال ينادي
ووجدت في تلك الديار صبابتي
كيف الرحيل؟ ولم أصل لمرادي
ونصبت في طرف القبيلة خيمتي
وأقمت فيها ضاربا أوتادي
ان العيون التي رأيت..فتنني
فارفق بنا...ارفق بنا يا حادي
أنور الشقير