حدثني أحدهم قائلاً...
لِمن تكتُبين؟؟ يا أيتها الأنثى
فأجبته...
والى من إلى الأن لم أكتب!!
فقال...لم أفهم
فأجبته موضحةً
أكتبُ لفوضى الألوان التي تقرع في داخلي
لوهج البريق الذي في عيني
لسلال الورد التي اصنعها
لرقصات أناملي وخلاخل ارجلي
للطبيعة
للجمال
لبلاط الحب الكبير
لشغف قلمي الأنيق
ومايملكه قلبي من عشقٌ
وفي جعبتي كثير من الحب
يكفي لارواء صحراء كاملة
لكي تزهر وتخضر إلى الأبد
ولن يتوقف القلم ولم تجف المحبرة
فقال...
شكراً لانكِ تكتبين
ونحنُ نقرأ
فائقة نائل فائق
فاااائقة 🎀
ارق واعذب التحايا ابعثها عبر الأثير 💐