سألت الله
محمودمطر
سألت الله. في علني و سري أن
يكون قبض الروح لكلينا سويا
فروحانا. تأبى الفراق حتى لوبلينا.
و.لم يبق منا في الأجساد شيا
فكم. كانت. حبيبتي للأجساد شغفا
وكم كانت للأروح. قبلة للنور و ضيا
وأرجو. الله. ألا. يفرقنا ممات كما
جمع بين قلبيناإذا كنت في دنياي حيا
وأرجوالله أن تجمعناجنان وألا نكون
مع من من الله لاقى في دنياه غيا
فكم عشقها بالله قلبي وكم كانت
لي حين إظماء. الدهر إسقاء و ريا
سألت الله أن تكون في طليعة حور
عيني وأن تكون لي في جنان الله فيا
وكيف لاوهي من أهدتني بالله قلباو
قلبي في العشق لغيرها قدكان عيا
وكم أبداكان لايرجو سواهاويرى في
سواها ماكان قبحاإلاهي فيراها ميا
وكم رفرف القلب نشواناسعيدا كلما
مرت أمامه ونسيم الشوق حياهاوبيا
وكم. فرش لها مكان السير وردا وما
جعلها ومن ساواها في الأخلاق سيا
فحبيبة قلبي كلمامرطيف لهامن باب
داري.أجدقلبي في توه للقياها تهيا