(نَسِيم الحُب)
بقلم الشاعر أحمد منصور
سَرَى نَسِيمُ الحُبِّ وَسْطَ قَلْبِي.....
ِسَرى شَوْقًا لِأَهْلِي وَصَحْبِي......
صَارَ تَفْكِيرِي وَشُغْلِي. ....
كُلَّمَا لَاحَ بِرَقِّ التَّجَلِّي.
يُهَنَّأُ القَلْبُ بِفِعْلٍ وَتَرِكِّي.
وَالقَلْبُ هَائِمَ هِيَامَ.... مَجْنُونِ قَفْرِي.
وَشَمْعة الحُبِّ تُوقِدُ
لَوعَة العُشّاق.. بِطَاعَةِ رَبِّي ....
والذكر ُ َرَاحَة لِنَفسِي… .
وَتِلَاوَة القُرْأنِ لِمَنْ يَخْشَعُ وَيُبْكَى. …
فَهُوَ رَفِيقيُ وَنورِي ُ وَسْطَ قَبْرِي. .
والهُدى َ دَرْبيٌ ......و عِزيٌّ وَعُلَّوْ قَدْرِي ..
يفخربه العَبْدُ ....مَا النَّسِيمِ يَسْرَى. ....
الله يشُلُّ أَيْدِي آلَّا عَادِيٌّ....
و َيَرْمِيهُمْ بخَوفٍ وَقَهْرِي....
والمَصَائب تَحُومُ عَلَيْهُمْ .....
سِرًّا وَجَهْرِي.
اللهُ نَصِيرٌ ...وعَونٌ... مَنْ بِالحَقِّ يَمْشِي. ...
اللهُ أَكْبَرُ عَلَى الأَعْدَاءِ .....
مَا أذَنْ المُؤَذِّنُ… . وَصْلِي المصلِيُّ.
(توشيح … .)
احمد منصور
14/1/2016