بقلم الشاعر نايف غلاب
أليس الحرف قد أصبح يتيما
أليس الشعر أستحوذ شعوري
قرأت خواطرالإحساس حتى
وجدت القرب من دمعي وشعري
وماخط اليراع سوى نسيبا
لينظح بالآسى دمعي وحبري
لعمرك ياعزيزتي أن صمتي
يقيل الدمع بعد نفاذ صبري
شربت المروالعلقم كؤوسا
وأصبح منهمازادي وشربي
بل الأحلام قدصارت سرابا
ومافتئت تذكرهابفكري
إذاثغري تكلف بالتبسم
تخون ملامحي بؤرة شعوري
وتشرق وجهي العابس ويغرب
نهارك بالكسوف ولست أدري
لماذاأصبح الحرمان حضي
وأجدبت السنين ربيع عمري
لماذاصرت أبتذل المآسي
وتعزف نظرتي غبطة سروري
هي الأيام تعركني رحاها
لعل الأنس في ظلمات قبري
أكتم لوعتي ويزيد حزني
صبابة مهجتي ويظيق صدري
لتطلق يايراعي خيل شعري
فليس كلاهمايعرف مصيري
ولاتنظرلليت أولعل
سويعات الوسن حبست زفيري
وديجوري إذاأرخى سدوله
ترقبت الصباح يفك أسري
ومافي الصبح والإصباح أنس
ودمع العين في الخدين يجري
يرى الخلان والخدان أني
أهيم على اليراع على بحوري
بقلمي نايف
أليس الحرف قد أصبح يتيما
أليس الشعر أستحوذ شعوري
قرأت خواطرالإحساس حتى
وجدت القرب من دمعي وشعري
وماخط اليراع سوى نسيبا
لينظح بالآسى دمعي وحبري
لعمرك ياعزيزتي أن صمتي
يقيل الدمع بعد نفاذ صبري
شربت المروالعلقم كؤوسا
وأصبح منهمازادي وشربي
بل الأحلام قدصارت سرابا
ومافتئت تذكرهابفكري
إذاثغري تكلف بالتبسم
تخون ملامحي بؤرة شعوري
وتشرق وجهي العابس ويغرب
نهارك بالكسوف ولست أدري
لماذاأصبح الحرمان حضي
وأجدبت السنين ربيع عمري
لماذاصرت أبتذل المآسي
وتعزف نظرتي غبطة سروري
هي الأيام تعركني رحاها
لعل الأنس في ظلمات قبري
أكتم لوعتي ويزيد حزني
صبابة مهجتي ويظيق صدري
لتطلق يايراعي خيل شعري
فليس كلاهمايعرف مصيري
ولاتنظرلليت أولعل
سويعات الوسن حبست زفيري
وديجوري إذاأرخى سدوله
ترقبت الصباح يفك أسري
ومافي الصبح والإصباح أنس
ودمع العين في الخدين يجري
يرى الخلان والخدان أني
أهيم على اليراع على بحوري
بقلمي نايف