إلى دار ليلى
بقلم الشاعر فائز محمد الخليدي
إلى دار ليلى أخذني الحنين
يزفُ المنايا بِرُمحٍ مُبين
ويعلو صراخ الهوى داخلي
يتمتم صوتاً يعيش الأنين
وتعلو المواجع في هامتي
تُكبل شوقي كقيد السجين
وتهوي دموعي على وجنتيَّ
تُداعب خدي لها كم سنين
وأكتب حرفي لها باكياً
لعلي اُلاقي صفحٌ يقين
وألقي قصيدي لها قاصداً
لعلي أنال رضاها الحزين
#بقلم_فائز_محمد_الخليدي