بقلم الأديبة سعدية عادل
على نافذة القلب
خلف غابة الحنين
تخترق الذكريات أوتار القلب
في الوحدة مع الذات
تتجافى الرؤيا
خلف حلم التمني
تهاجر الروح
مناجية الذي
ابدع في خلقها
على صهوة الحلم
تسافر الذكريات
في بحر الاشواق
تلاحقها أحاسيس
هناك في العالم البعيد
تحت وطأة الظلام
تبحر النفس
لإستعادة البريق المفقود
سعدية.عادل