ثلاثون عاماً
حتى أدركتَ
أن أجمل الرسائل
التي يتلقاها الإنسان في حياته
هي ما تخطه
أنامل أطفاله الصغيرة..
ثلاثون عاماًحتى أدركت
أنها
الرسالة الوحيدة..
التي كتبت بحب صادق...
لا يمكن أن يخيب به الظن يوماً.
ثلاثون عاما
حتى أدركت.
أنهم الحب الحقيقي
الذي يتجدد كل يوم.
والمعنى السامي للوفاء...
ثلاثون عاما
حتى أدركت
أن الإخلاص
بالدعاء في الصلاة
في الحياة
وبعد الموت...
لا يكون إلا منهم... ❤️❤️
كوثر دندن/ سورية