عاشق إنا
لصوت الماضي
ليُأنسَ صمتي
أقاوم شرودي
خشية النسيان
وحتى لا يطوى الحب
أعشق شتاء قصائدها
ليفيض الحب
فحين تذكرني
أتساءل أي رعشة تصيبني حين تطلق قلبي المسكون في غياهب صدري
بت هائما بين أمواج السحاب ...
استجدي لرؤياها
ليكون الحب اجمل
وارتوي من صمت الليل
حين كنا .....
اقلب حرارة اوراقي
كمن يشعل قنديلاً
وحتى لا يختفي الليل
دعوتها لسلطة مملكتي
فدعوتها ثانية
لتطلق أسري
فمتى هي ستأتي
محمد المعايطة