صبحتها
بقلم الشاعر محمد صالح أبو عزت
صبحتها فتوردت خداها
ربي الجميل غزالة سواها
غيداء ترنو تستبيح قلوبنا
نغدو عطاشا يالعذب لما ها
لو قبلتني من رؤوس شفاهها
لسكرت شهرا من خمور حلاها
فرعاء فيها من جمال ثمارها
سر يضاهي نخلة بصباها
هي في النساء عقيقة بل ماسة
يحلو الوصال بليلها وضحاها
حاورتها فتدلعت وطلبتها فتمنعت
قد أتعبتني كي انال رضاها
اهوى حديث عيونها ورموشها
اهوى لشعر بالحرير كساها
رؤيا الجمال على الانيسة زادني
ثقة بربي ماعشقت سواها
بقلم الشاعر محمد صالح أبو عزت
صبحتها فتوردت خداها
ربي الجميل غزالة سواها
غيداء ترنو تستبيح قلوبنا
نغدو عطاشا يالعذب لما ها
لو قبلتني من رؤوس شفاهها
لسكرت شهرا من خمور حلاها
فرعاء فيها من جمال ثمارها
سر يضاهي نخلة بصباها
هي في النساء عقيقة بل ماسة
يحلو الوصال بليلها وضحاها
حاورتها فتدلعت وطلبتها فتمنعت
قد أتعبتني كي انال رضاها
اهوى حديث عيونها ورموشها
اهوى لشعر بالحرير كساها
رؤيا الجمال على الانيسة زادني
ثقة بربي ماعشقت سواها