علة القهر ..
بقلم الشاعر محمد فؤاد الخالدي
كيف السبيل وقد تاهت بنا السبل
سالت على الخد من آلامها المقل
الدمع شق خدودا ثم تسألني
ما بال وجهك لا ترنو له القبل
الأذن تسمع نوح العين من كمد
والحزن في العين لا ينفك ينهمل
وغربة الروح عن الحاظها وجع
وعلة القهر ان تلهو بك العلل
جاء البشير حطاما بعد غربته
مثل النذير وما اوحت له الرسل
(ما كل ما يتمنى المرء) يسعده
عل السعادة في هجر وإن عجلوا
لو يعلم الناس ان الناس اقنعة
من النفاق ولن يرضى بهم هبل
ان النسائم تهفو حين اذكركم
كذلك البين يأتيني وما رحلوا
محمد فؤاد الخالدي
بقلم الشاعر محمد فؤاد الخالدي
كيف السبيل وقد تاهت بنا السبل
سالت على الخد من آلامها المقل
الدمع شق خدودا ثم تسألني
ما بال وجهك لا ترنو له القبل
الأذن تسمع نوح العين من كمد
والحزن في العين لا ينفك ينهمل
وغربة الروح عن الحاظها وجع
وعلة القهر ان تلهو بك العلل
جاء البشير حطاما بعد غربته
مثل النذير وما اوحت له الرسل
(ما كل ما يتمنى المرء) يسعده
عل السعادة في هجر وإن عجلوا
لو يعلم الناس ان الناس اقنعة
من النفاق ولن يرضى بهم هبل
ان النسائم تهفو حين اذكركم
كذلك البين يأتيني وما رحلوا
محمد فؤاد الخالدي