ـ عنواني ـ
بقلم د. عبدالله دناور
يـاهـاجـري حـقـاً إذا تـهـوانـي
فاسـأل على قلبي ولا تـنـساني
ـ ....................................
شـغلتك عـني فـي الحياة توافهٌ
أنـت السرور لـخافقي وزمـاني
ـ ....................................
هل با ترى في بالكم هذا الهوى
أنـا ما نسيـت ولا النوى أنساني
ـ ....................................
يـا مهجة القلب الـحزين وخـفقه
كـم كنت في سحر الـهنا تلقاني
ـ ...................................
فابـعـث إلـيّ رسـالة لـو مـرة
هيا وقـل عـمـا تحـسّ.. تعانـي
ـ ..................................
أنسيت عـهـد غرامنا فـي لحظة
أنـا بـانتظارك لـم أزل بـمكانـي
ـ ...................................
فاتبع خطا أحـلامنا تلق الـمـنـى
عـنـد النجوم تـركـته عـنـواني
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. عبدالله دناور. 24/6/2910