شمس الأصيل...
طَيْفها لاحَ في شمسِ الأصيلِ...... َخيوطِهِ
كَطوقِ لؤلؤٍ عانقَ جيدها بلهفةِ..... المشتاقِ
وَشَعرها أَفردَ ليلاً جزءاً مِنْ..............خصلته
ليكشفَ من بعده عن فجرٍ ضاءَ في...الآفاقِ
وثغرٌ تبسَّمَ مُسدلًا عن الجواهرِ........ سترته
وشفاهٌ تحمرتْ خجلاً في حَضرةِ.... المذاقِ
ومشتْ كخفةِ الظِلِ في سكينةٍ ..... ورقةٍ
تَنْثُرُ عبيرَ وَرْدِها الفواحِ في كلِ..... .... ساقِ
بقلمي مهند الحلالمة