متى تيقن...!!!
فُزْ بِالصَّلَاةِ عَلَى الْحَبِيبْ
لِيَظَلَّ عَيْشُكَ مَا يَطِيبْ
إِذْ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ لَا
يَشْقَى الْمُحِبُّ وَلَا يَخِيبْ
تُحْيِي الْقُلُوبَ فَتَرْتَقِي
مِنْهَا إِلَى الْمَوْلَى الرَّقِيبْ
وَتَقُودُهَا نَحْوَ الْهُدَى
وَتُيَسِّرُ الْأَرَبَ الْمُهِيبْ
وَتُكَفِّرُ الْأَخْطَاءَ بَلْ
تَنْفِي الْمَآثِمَ وَالذُّنُوبْ
لَا كَالصَّلاةِ مِنَ الْمُجَلِّبِ
وَالْمُسَلِّبِ وَالطَّبِيبْ
وَاللهُ صَلَّى وَالْمَلَا
ئِكَةُ الْكِرَامُ فَتَسْتَرِيبْ
فَمَتَى تَيَّقَنُ أَنَّهَا
أَعْلَى وَأَعْظَمُ مِنْ نَصِيبْ
أحمد التجاني أديبايو