.... نهر البلاغة .....
أ: أساس الحضارة، و عرش البلاغة الذي تتربع عليه اللغة العربية.
إ: إبداع متفرد، ينقش الحروف على صفحة الزمن
آ: آية الجمال التي تأسر العقول و تلهم القلوب.
ب: بحر زاخر بالحكمة والمعاني، تبحر فيه الأرواح بحثا عن كنوز البيان.
ت: تاج الحضارة الذي لا يبهت بريقه مهما تعاقبت الأزمنة.
ث: ثراء يغني الفكر، و ينسج من الحروف لآلئ البلاغة.
ج: جنة المتذوقين، حيث تزهر الكلمات وتثمر الألفاظ.
ح: حديقة الفصاحة التي تتناغم فيها الألحان بلا نشاز.
خ: خيوط الشمس تطرّز أفق التعبير، فتضيء المعاني.
د: درة نادرة في تاج اللغات، تسكن القلوب قبل العقول.
ذ: ذهب خالص من الفكر، لا يقدر بثمن.
ر: ربيع الكلمات الذي لا يذبل أبدا، ينعش الروح.
ز: زمردة الإبداع، تبهر العين بفصاحتها و تدهش العقل بجمالها.
س: سحابة تحمل المطر للأرواح العطشى للتعبير الراقي.
ش: شمس لا تغيب، تشرق في ميادين الأدب والفكر.
ص: صرح شامخ يعلم الأجيال أصول الجمال و البديع.
ض: ضياء الفجر حين يشرق على دفتر الكلمات.
ط: طيف من الحسن يداعب الخيال و يدهش الأذهان.
ظ: ظل وارف يلجأ إليه في لحظات التيه اللفظي.
ع: عقد فريد من اللآلئ، كل حرف فيه كنز بحد ذاته.
غ: غيث يحيي أرض الفكر، ويزهر حدائق الأدب.
ف: فراشة الحروف، تطير بين الأبيات ناشرة عبير البلاغة.
ق: قيثارة القلوب، تعزف ألحان المشاعر بعمق.
ك: كنز التراث الذي لا ينضب، ويظل محفوظا على اللوح عبر الأجيال.
ل: لحن الخلود الذي لا تنطفئ شعلته في صدور العاشقين.
م: مجد الإنسانية الذي يخلد حضارة الأمة.
ن: نور يسطع في ظلمة الجهل، يهدي إلى دروب المعرفة.
ه: همسة العاشق حين يتغزل بأحرف الجمال الأبدي.
و: وطن الكلمات الذي تسكنه الأفكار و الخواطر.
ي: ينبوع الإلهام الذي لا يجف، يغذي أرواح المبدعين.
هذه كلماتي عن لغة القرآن
لغة الضاد الجذابة
هي اللغة العربية
تلهم القلوب و تنمي العقول
✍️ الزهرة العناق ⚡
18/12/2024